بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد
(مُقَاتِل الْقَوْس و الْسَّهْم )
مُقَدِّمَة
مُقَاتِل
الْقَوْس , مِن الْشَّخْصِيَّات الْمَطْلُوْبَة فِي الْلُّعْبَة و
مُرَحَّب بِهَا فِي كُل مَجْمُوْعَة ( فِي الْحَقِيقَة اسَاس كُل
مَجْمُوْعَة ). تَتَمَتَّع شَخْصِيَّة الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد
بِقُوَّة هُجُوْمِيَّة عَالِيَة حَتَّى فِي الْمُسْتَوَيَات الْمُبْتَدِئَة
, و تَزْدَاد قَيِّمَة الْهُجُوم مَع تَطَوُّر الْشَّخْصِيَّة بِالذَّات
عِنْد الانْتِهَاء مِن تَعْبِئَة نِقَاط الْمُنَاوَرَة و الْحَيَوِيَّة
وَالْبَدْء اضَافَة بَعْض الْنِّقَاط الْتَّطْوِيْر فِي الْقُوَّة . خَصْم
عَنِيْد فِي الْمُبَارِزَات تَسْتَطِيْع الْتَّفَوُّق عَلَى جَمِيْع
انْوَاع الْشَّخْصِيَّات بِدُوْن اسْتِثْنَاءَات بِسَبَب مَيِّزّة
الْقِتَال الْبَعِيْد ( مَدَى بَعِيْد لِلْإِصَابَة مَع اضْرَار جَسِيْمَة )
حَتَّى الْسُّوَرَا و الشَامَان سَيُفَكِّر الْف مَرَّة قَبْل خَوْض
نَزَال مَع مُقَاتِل الْقَوْس و الْسَّهْم
لِلْمَعْلُوْمِيَّة فَقَط
.. اسْلُوب الْسَّهْم وَالْقَوْس وَالْمَهَارَات الْخَاصَّة بِالْقِتَال
عَن بُعْد قَد تُشَكِّل تَحَدِّي كَبِيْر فِي الْمَرَاحِل الْمُبْتَدِئَة
لِلُّعْبَة , و الْتَّقَدُّم فِي الْلُّعْبَة كَمُقَاتِل عَن بُعْد صَعْب
جِدّا جِدّا جِدّا حَتَّى مَع اللّاعِب الْمُحْتَرِف , لِأَن رَامِي
الْسِّهَام يَسْتَطِيْع اصَابَة هَدَف وَاحِد فَقَط سَوَاءَا بِالْهُجُوْم
الْعَادِي او بِإِسْتِخْدَام مَهَارَات رَامِي الْسِّهَام . لِذَا نَنْصَح
بِالْبَدْء كَمُقَاتِل عَن قُرْب ( مُقَاتِل الْخَنْجَر )
نِقَاط الْتَّطْوِيْر ( الْحَيَوِيَّة , الْذَّكَاء , الْقُوَّة , الْمُنَاوَرَة )
تَعْتَمِد
شَخْصِيَّة الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد عَلَى الْمُنَاوَرَة
بِشَكْل اسَاسِي , لِذَا يَجِب الْتَرْكِّيز عَلَى رَفْع نِقَاط
الْمُنَاوَرَة لَاقْصَى مُسْتَوَى ( 90 ) وَاسْتِخْدَام كُل مَاهُو
مُتَوَفِّر مِن ادَوَات , اسْلِحَة او دُرُوْع تَزِيْد مِن نُقَاط
الْمُنَاوَرَة . لَابَأْس بِبَعْض الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة لِرَفْع
نِقَاط الْحَيَاة وَايَضُا الْبَعْض مِن الْنِّقَاط فِي الْقُوَّة
لَزِيَادَة قُوَّة الْهُجُوم وَلَكِن فِي مَرَاحِل مُتَقَدِّمَة جَدَّا
.بِالْنِّسْبَة لِلْذَّكَاء فَهُو غَيْر مُهِم لِمُقَاتِل الّنِّينّجَا
بِشَكْل عَام . مِن اشْهَر طُرُق الْبِنَاء هِي كَالْتَّالِي :
الْطَّرِيْقَة الاوْلَى ( 2 مُنَاوَرَة , 1 حَيَوِيَّة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة
حَتَّى اكْتِمَالِهَا ( 90 ) ثُم الْقُوَّة حَتَّى ( 90 ) وَاخِيرا
الْذَّكَاء . هَذّة هِي الْطَّرِيْقَة الْمُتَّفِق عَلَيْهَا بَيْن جَمِيْع
الْلَّاعِبِيْن فِي كُل السِيرفُرَات لِبِنَاء مُقَاتِل الْسَّهْم و
الْقَوْس .
الْمُمَيِّزَات : دِفَاع مُمْتَاز و نِقَاط حَيَوِيَّة
مَقْبُوْلَة . فِي الْحَقِيقَة سَتَكُوْن رَامِي سِهَام مُمْتَاز و قَوِي .
قَد تَكْتَفِي بِدِرْع مُطَوِّر إِلَى +3 فَقَط حَتَّى الْمُسْتَوَى 30 .
الْعُيُوب
: قَيِّمَة الْهُجُوم مَقْبُوْلَة إِلَى حَد مَا . تَحْتَاج إِلَى
اسْلِحَة مُطَوَّرة إِلَى +5 او كَثُر لِلْتَّعْوِيْض فِي الْهُجُوم .
الْطَّرِيْقَة الْثَّانِيَة ( 2 مُنَاوَرَة , ا قُوَّة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم اكْمَال الْقُوَّة إِلَى ( 90 ) ثُم
اكْمَال الْحَيَوِيَّة إِلَى ( 90 ) وَاخِيرا الْذَّكَاء . سَتُهَاجِم اي
شَي يَتّحّرْك فِي الْلُّعْبَة , تَسْتَطِيْع التَّغَلُّب عَلَى اقْوَى
الْوُحُوْش و الْلَّاعِبِيْن بِكُل سُهُوْلَة لَكِنَّك تَحْتَاج إِلَى
بَعْض الاحْتِرَافِيَّة و الْتَكْتِيك فِي اسْتِغْلَال الْهُجُوم
الْبَعِيْد لِتَفَادِي ضَرَبَات الْخَصْم .
الْمُمَيِّزَات : دِفَاع
مُمْتَاز و هُجُوْم عَالِي . سَتَكُوْن بِمَثَابَة سُوْرَا الْسِّحْر
الاسْوَد وَرُبَّمَا افْضَل ( مَدَى بَعِيْد لِلهَجَمَات مَع قِيَمَة
هُجُوْم عَالِيَة ). بِإِخْتِصَار مُبَارِز عَنِيْد بِمَعْنَى الْكَلِمَة .
الْعُيُوب
: نِقَاط الْحَيَاة مُتَدَنِّيَة جِدا وَتَحْتَاج إِلَى دُرُوْع مُطَوَّرة
إِلَى +8 او اكْثَر او دُرُوْع بِمَيِّزّة زِيَادَة نِقَاط الْحَيَاة (
+1000 او اكْثَر )
الْطَّرِيْقَة الْثَّالِثَة ( جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْمُنَاوَرَة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم اكْمَال الْحَيُوْبة إِلَى ( 90 ) ثُم
اكْمَال الْقُوَّة إِلَى ( 90 ) و اخِيْرا الْذَّكَاء . طَرِيْقَة
مُمْتَازَة لِلْبِنَاء بِالذَّات لِرَامِي الْسَّهْم الْمُحْتَرِف وَهِي
طَرِيْقَة سَهْلَة لِتَّطْوِيْر رَامِي سِهَام خَارِق
الْمُمَيِّزَات
: دِفَاع مُمْتَاز جِدّا وَتَفَادِي لِلضَرُبَات عَالِي جِدّا , فِي
الْحَقِيقَة انْت رَامِي سِهَام رَائِع مَع هُجُوْم و دِفَاع مَقْبُوْلَيْن
.
الْعُيُوب : نِقَاط الْحَيَاة الْمُتَدَنِّيَة قَد تُشَكِّل لَك
الْعَدِيْد مِن الْمَشَاكِل و لَن تَخْوَص الْعَدِيْد مِن الْمُبَارِزَات
حَتَّى تَبْدَأ بِإِضَافَة بَعْض الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة . دِرْعَك +
6 او اكْثَر .
قَد تَكُوْن هُنَالِك الْعَدِيْد مِن
الْطُّرُق الْاخْرَى لِلْبِنَاء و الْرَّفْع لَكِن هَذّة اشَهْرَهَا .
الْبَعْض يُسْتَخْدَم طَرِيْقَة بِنَاء ( جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْقُوَّة
) وَيَصْنَع رَامِي سِهَام لَا يُقْهَر لَكِنَّه يَحْتَاج إِلَى الْعَدِيد
مِن الدُوَرّع و الْادَوَات الْمُمَيِّزَة بِخَاصِّيَّة زِيَادَة نِقَاط
الْطَّاقَة ( +2000 عَلَى الْاقَل ) وَالْعَدِيد مِن الْاسْلِحَة و
الاكْسَسْوَارَات الَّتِى تَزِيْد مِن نُقَاط الْمُنَاوَرَة . لَكِن
نِيَنْجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد شَخْصِيَّة مُعَقَّدَة و مَرِنَة فِي
نَفْس الْوَقْت . تَسْتَطِيْع لَو كُنْت مِن مُحْتَرِفِي الْلُّعْبَة او
تَضَع لِنَفْسِك طَرِيْقَة الْبِنَاء الْخَاصَّة بِك .
الْمَهَارَات
( بِصَرَاحَة انّا غَيْر مُتَأَكِّد مِن اسْمَاء الْمَهَارَات لَو احَد
يَقْدِر يُسَاعِدُنِي و يُصَحِّح الْمُسَمَّيَات اكُوْن شَاكِر لَه ) :
ضَع
نُقْطَة وِحْدَة فِي كُل مَهَارَة , بَعْض اللَّاعِبِيْن يُفَضِّل عَدَم
اهدِّار نُقْطَة عَلَى مَهَارَة ( الْمَشْي الْسَّرِيْع ) لِانَّهُا فَقَط
تَزِيْد مِن سُرْعَة الْحَرَكَة
الْمَهَارَة رَقِم 1 : طَلْقَة سَامَة او سَهْم سَام
الْمَهَارَة رَقِم 2 : طَلْقَة نَارِيَّة او سَهْم نَارِي
الْمَهَارَة رَقِم 3 : طَلَّقَات مُتَعَدِّدَة
الْمَهَارَة رَقِم 4 او 5 : الْمَشْي الْسَّرِيْع او وَابِل مِن الاسُهُم
تُعْتَمَد عَلَى حَسَب رَغْبَة اللّاعِب لَكِنِّي انْصَح بِمَهَارَة ( وَابِل مِن الاسُهُم )
تَحِيَّاتِي لِلْجَمِيْع
أَختكُم ..::
جهان
الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد
(مُقَاتِل الْقَوْس و الْسَّهْم )
مُقَدِّمَة
مُقَاتِل
الْقَوْس , مِن الْشَّخْصِيَّات الْمَطْلُوْبَة فِي الْلُّعْبَة و
مُرَحَّب بِهَا فِي كُل مَجْمُوْعَة ( فِي الْحَقِيقَة اسَاس كُل
مَجْمُوْعَة ). تَتَمَتَّع شَخْصِيَّة الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد
بِقُوَّة هُجُوْمِيَّة عَالِيَة حَتَّى فِي الْمُسْتَوَيَات الْمُبْتَدِئَة
, و تَزْدَاد قَيِّمَة الْهُجُوم مَع تَطَوُّر الْشَّخْصِيَّة بِالذَّات
عِنْد الانْتِهَاء مِن تَعْبِئَة نِقَاط الْمُنَاوَرَة و الْحَيَوِيَّة
وَالْبَدْء اضَافَة بَعْض الْنِّقَاط الْتَّطْوِيْر فِي الْقُوَّة . خَصْم
عَنِيْد فِي الْمُبَارِزَات تَسْتَطِيْع الْتَّفَوُّق عَلَى جَمِيْع
انْوَاع الْشَّخْصِيَّات بِدُوْن اسْتِثْنَاءَات بِسَبَب مَيِّزّة
الْقِتَال الْبَعِيْد ( مَدَى بَعِيْد لِلْإِصَابَة مَع اضْرَار جَسِيْمَة )
حَتَّى الْسُّوَرَا و الشَامَان سَيُفَكِّر الْف مَرَّة قَبْل خَوْض
نَزَال مَع مُقَاتِل الْقَوْس و الْسَّهْم
لِلْمَعْلُوْمِيَّة فَقَط
.. اسْلُوب الْسَّهْم وَالْقَوْس وَالْمَهَارَات الْخَاصَّة بِالْقِتَال
عَن بُعْد قَد تُشَكِّل تَحَدِّي كَبِيْر فِي الْمَرَاحِل الْمُبْتَدِئَة
لِلُّعْبَة , و الْتَّقَدُّم فِي الْلُّعْبَة كَمُقَاتِل عَن بُعْد صَعْب
جِدّا جِدّا جِدّا حَتَّى مَع اللّاعِب الْمُحْتَرِف , لِأَن رَامِي
الْسِّهَام يَسْتَطِيْع اصَابَة هَدَف وَاحِد فَقَط سَوَاءَا بِالْهُجُوْم
الْعَادِي او بِإِسْتِخْدَام مَهَارَات رَامِي الْسِّهَام . لِذَا نَنْصَح
بِالْبَدْء كَمُقَاتِل عَن قُرْب ( مُقَاتِل الْخَنْجَر )
نِقَاط الْتَّطْوِيْر ( الْحَيَوِيَّة , الْذَّكَاء , الْقُوَّة , الْمُنَاوَرَة )
تَعْتَمِد
شَخْصِيَّة الّنِّينّجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد عَلَى الْمُنَاوَرَة
بِشَكْل اسَاسِي , لِذَا يَجِب الْتَرْكِّيز عَلَى رَفْع نِقَاط
الْمُنَاوَرَة لَاقْصَى مُسْتَوَى ( 90 ) وَاسْتِخْدَام كُل مَاهُو
مُتَوَفِّر مِن ادَوَات , اسْلِحَة او دُرُوْع تَزِيْد مِن نُقَاط
الْمُنَاوَرَة . لَابَأْس بِبَعْض الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة لِرَفْع
نِقَاط الْحَيَاة وَايَضُا الْبَعْض مِن الْنِّقَاط فِي الْقُوَّة
لَزِيَادَة قُوَّة الْهُجُوم وَلَكِن فِي مَرَاحِل مُتَقَدِّمَة جَدَّا
.بِالْنِّسْبَة لِلْذَّكَاء فَهُو غَيْر مُهِم لِمُقَاتِل الّنِّينّجَا
بِشَكْل عَام . مِن اشْهَر طُرُق الْبِنَاء هِي كَالْتَّالِي :
الْطَّرِيْقَة الاوْلَى ( 2 مُنَاوَرَة , 1 حَيَوِيَّة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة
حَتَّى اكْتِمَالِهَا ( 90 ) ثُم الْقُوَّة حَتَّى ( 90 ) وَاخِيرا
الْذَّكَاء . هَذّة هِي الْطَّرِيْقَة الْمُتَّفِق عَلَيْهَا بَيْن جَمِيْع
الْلَّاعِبِيْن فِي كُل السِيرفُرَات لِبِنَاء مُقَاتِل الْسَّهْم و
الْقَوْس .
الْمُمَيِّزَات : دِفَاع مُمْتَاز و نِقَاط حَيَوِيَّة
مَقْبُوْلَة . فِي الْحَقِيقَة سَتَكُوْن رَامِي سِهَام مُمْتَاز و قَوِي .
قَد تَكْتَفِي بِدِرْع مُطَوِّر إِلَى +3 فَقَط حَتَّى الْمُسْتَوَى 30 .
الْعُيُوب
: قَيِّمَة الْهُجُوم مَقْبُوْلَة إِلَى حَد مَا . تَحْتَاج إِلَى
اسْلِحَة مُطَوَّرة إِلَى +5 او كَثُر لِلْتَّعْوِيْض فِي الْهُجُوم .
الْطَّرِيْقَة الْثَّانِيَة ( 2 مُنَاوَرَة , ا قُوَّة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم اكْمَال الْقُوَّة إِلَى ( 90 ) ثُم
اكْمَال الْحَيَوِيَّة إِلَى ( 90 ) وَاخِيرا الْذَّكَاء . سَتُهَاجِم اي
شَي يَتّحّرْك فِي الْلُّعْبَة , تَسْتَطِيْع التَّغَلُّب عَلَى اقْوَى
الْوُحُوْش و الْلَّاعِبِيْن بِكُل سُهُوْلَة لَكِنَّك تَحْتَاج إِلَى
بَعْض الاحْتِرَافِيَّة و الْتَكْتِيك فِي اسْتِغْلَال الْهُجُوم
الْبَعِيْد لِتَفَادِي ضَرَبَات الْخَصْم .
الْمُمَيِّزَات : دِفَاع
مُمْتَاز و هُجُوْم عَالِي . سَتَكُوْن بِمَثَابَة سُوْرَا الْسِّحْر
الاسْوَد وَرُبَّمَا افْضَل ( مَدَى بَعِيْد لِلهَجَمَات مَع قِيَمَة
هُجُوْم عَالِيَة ). بِإِخْتِصَار مُبَارِز عَنِيْد بِمَعْنَى الْكَلِمَة .
الْعُيُوب
: نِقَاط الْحَيَاة مُتَدَنِّيَة جِدا وَتَحْتَاج إِلَى دُرُوْع مُطَوَّرة
إِلَى +8 او اكْثَر او دُرُوْع بِمَيِّزّة زِيَادَة نِقَاط الْحَيَاة (
+1000 او اكْثَر )
الْطَّرِيْقَة الْثَّالِثَة ( جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْمُنَاوَرَة )
حَتَّى
اكْتِمَال الْمُنَاوَرَة ( 90 ) ثُم اكْمَال الْحَيُوْبة إِلَى ( 90 ) ثُم
اكْمَال الْقُوَّة إِلَى ( 90 ) و اخِيْرا الْذَّكَاء . طَرِيْقَة
مُمْتَازَة لِلْبِنَاء بِالذَّات لِرَامِي الْسَّهْم الْمُحْتَرِف وَهِي
طَرِيْقَة سَهْلَة لِتَّطْوِيْر رَامِي سِهَام خَارِق
الْمُمَيِّزَات
: دِفَاع مُمْتَاز جِدّا وَتَفَادِي لِلضَرُبَات عَالِي جِدّا , فِي
الْحَقِيقَة انْت رَامِي سِهَام رَائِع مَع هُجُوْم و دِفَاع مَقْبُوْلَيْن
.
الْعُيُوب : نِقَاط الْحَيَاة الْمُتَدَنِّيَة قَد تُشَكِّل لَك
الْعَدِيْد مِن الْمَشَاكِل و لَن تَخْوَص الْعَدِيْد مِن الْمُبَارِزَات
حَتَّى تَبْدَأ بِإِضَافَة بَعْض الْنِّقَاط فِي الْحَيَوِيَّة . دِرْعَك +
6 او اكْثَر .
قَد تَكُوْن هُنَالِك الْعَدِيْد مِن
الْطُّرُق الْاخْرَى لِلْبِنَاء و الْرَّفْع لَكِن هَذّة اشَهْرَهَا .
الْبَعْض يُسْتَخْدَم طَرِيْقَة بِنَاء ( جَمِيْع الْنِّقَاط فِي الْقُوَّة
) وَيَصْنَع رَامِي سِهَام لَا يُقْهَر لَكِنَّه يَحْتَاج إِلَى الْعَدِيد
مِن الدُوَرّع و الْادَوَات الْمُمَيِّزَة بِخَاصِّيَّة زِيَادَة نِقَاط
الْطَّاقَة ( +2000 عَلَى الْاقَل ) وَالْعَدِيد مِن الْاسْلِحَة و
الاكْسَسْوَارَات الَّتِى تَزِيْد مِن نُقَاط الْمُنَاوَرَة . لَكِن
نِيَنْجَا الْمُقَاتِل عَن بُعْد شَخْصِيَّة مُعَقَّدَة و مَرِنَة فِي
نَفْس الْوَقْت . تَسْتَطِيْع لَو كُنْت مِن مُحْتَرِفِي الْلُّعْبَة او
تَضَع لِنَفْسِك طَرِيْقَة الْبِنَاء الْخَاصَّة بِك .
الْمَهَارَات
( بِصَرَاحَة انّا غَيْر مُتَأَكِّد مِن اسْمَاء الْمَهَارَات لَو احَد
يَقْدِر يُسَاعِدُنِي و يُصَحِّح الْمُسَمَّيَات اكُوْن شَاكِر لَه ) :
ضَع
نُقْطَة وِحْدَة فِي كُل مَهَارَة , بَعْض اللَّاعِبِيْن يُفَضِّل عَدَم
اهدِّار نُقْطَة عَلَى مَهَارَة ( الْمَشْي الْسَّرِيْع ) لِانَّهُا فَقَط
تَزِيْد مِن سُرْعَة الْحَرَكَة
الْمَهَارَة رَقِم 1 : طَلْقَة سَامَة او سَهْم سَام
الْمَهَارَة رَقِم 2 : طَلْقَة نَارِيَّة او سَهْم نَارِي
الْمَهَارَة رَقِم 3 : طَلَّقَات مُتَعَدِّدَة
الْمَهَارَة رَقِم 4 او 5 : الْمَشْي الْسَّرِيْع او وَابِل مِن الاسُهُم
تُعْتَمَد عَلَى حَسَب رَغْبَة اللّاعِب لَكِنِّي انْصَح بِمَهَارَة ( وَابِل مِن الاسُهُم )
تَحِيَّاتِي لِلْجَمِيْع
أَختكُم ..::
جهان